عشان خاطر ابوشوشة ما يزعل
عادة يحب الرجل في المرأة شكلها ؛ عنايتها بنفسها ؛ أناقتها ؛, تناسق هندامها ؛ طريقة تصفيف شعرها ؛ رائحة عطرها ؛ حديثها ؛ حضورها ؛ لباقتها..وهناك امرأة يكرهها الرجل ويحاول أن يتجنبها بل قد يهرب منها في أغلب الأحيان
المرأة المتكلفة :
وهي المرأة المصطنعة , التي تتظاهر دائما بصفات ليست فيها لتلفت النظر إليها ولكنها بطبيعة الحال تعجز عن الاستمرار في التظاهر والتمثيل وسرعان ما تظهر علي حقيقتها.. فهي لا تتقن جيدا لعبة التظاهر لمدي طويل, فتظهر للرجل بصورة مزيفة يخشاها, ويبتعد عنها .
المرأة المنتقدة :
وهي التي تعشق الانتقاد, وهي خير من ينتقد امرأة أخرى , وغالبا ما يكون السبب مبعثه الحسد والغيرة والاحساس بعقدة نقص . .
هذه المرأة يشعر معها الرجل بالضجر والملل, فهو لا يحب أن يستمع دائما إلي انتقاداتها, خاصة إذا كانت انتقادات كاذبة..
ويشعر معها الرجل أنها امرأة ضعيفة الشخصية ومهزوزة .
المرأة الغيورة :
المرأة لا تحتاج كثيرا إلي جهد لإشعال الغيرة في قلبها, فيكفي مثلا أن ينطق الرجل ولو بطريقة عفوية وبدون قصد اسم امرأة أخري لتنتهي تماما علاقتهما !! . .فالمرأة كثيرا ما تشك في صدق الرجل, خاصة ان كان تاريخه يثبت ذلك .
والرجل يكره المرأة التي تنصب نفسها مخبرا سريا يتابع تحركاته , ويراقب أنفاسه للاطمئنان علي حسن سيره وسلوكه .
المرأة اللحوحة :
التي تلاحقه طول الوقت , سواء لتثبت له حبها أو لمطالبته بإظهار حبه لها . . تحيطه من كل جانب حتي تكاد تخنقه . .
الرجل يشعر معها بالزهق والبلادة والملل فهو علي العكس يعجب بالمرأة المستقلة عنه , التي تشق طريقا لها بعيدا عنه في بعض أوقات اليوم وتعطيه مساحة ليكون حراً بدون قيود ، فالرجل يعشق حريته ويحطم من أجلها ــ في بعض الأحيان ــ حياة زوجية كاملة .
المرأة الزنانة :
وهي التي تجد سعادة متناهية في مفاجأة زوجها طول الوقت بهذا السؤال : في ماذا تفكر الآن ؟
وبالفعل يفاجأ الزوج بالسؤال لدرجة أنه في بعض الأحيان يتلعثم من المفاجأة , ويعجز عن الإجابة... فتضحك المرأة وتعتقد أنها أحرجته وانتصرت عليه , وانه كان يفكر في أمر ضدها وضد مصلحتها .
هذه الزوجة يكرهها الرجل , فهو يعيش معها علي أعصابه , لا تحقق له الراحة ولا الهدوء النفسي فهو دائما يشعر أنه في محكمة وهي تمارس عليه لعبة الأسئلة الفجائية .
فإذا كنت تريدين أن تحافظي علي حب زوجك, فحاولي أن تكوني هذه المرأة التي يعشقها الرجل :
المرأة .. المحبة , العطوفة , المعطاءة , الحنونة , المحتوية , الصديقة , زميلة الحوار والفكر , المرحة , المبتهجة
هنالك البعض من النساء يستخدمن دموعهن كسلاح أمام الرجل ، ولكن هذا السلاح لا يجدي نفعا أمام نوع مختلف من الرجال وهو الذي يكره دموع المرأة . وذلك للأسباب التالية :
لان الرجل يتعب نفسيا لو اشعرته المراة بانه السبب في تعاستها ودموعها قد تكون دلالة على ذلك.
الرجل يرى دموع المراة ضعف وسذاجة وخاصة في بعض المواقف التي يرى الرجل انها تحتاج الى حل ونقاش عقلي وليس دموع.
الرجل يدرك ان دموع المراة سلاح لاضعافه وقد تكون قسوته ردة فعل لبداية احساسه بالضعف والرضوخ.
الرجل يحب المراة الرقيقة والتي تنزل دموعها غزيرة أي بالمناسبات التي تحتم الدموع... وليس في كل وقت.
لا يحب الدموع المصحوبة بنوح وضعف بل يحب دموع الكبرياء والعزة او الرقة.
وبالتالي فان الرجل لا يحب الدموع كثيرا وللنساء ، ان الزمن الصعب يتطلب امراة قوية يثق الرجل بقدرتها ولذا فالدموع لا تشعره بقوتها لمساندته .
عادة يحب الرجل في المرأة شكلها ؛ عنايتها بنفسها ؛ أناقتها ؛, تناسق هندامها ؛ طريقة تصفيف شعرها ؛ رائحة عطرها ؛ حديثها ؛ حضورها ؛ لباقتها..وهناك امرأة يكرهها الرجل ويحاول أن يتجنبها بل قد يهرب منها في أغلب الأحيان
المرأة المتكلفة :
وهي المرأة المصطنعة , التي تتظاهر دائما بصفات ليست فيها لتلفت النظر إليها ولكنها بطبيعة الحال تعجز عن الاستمرار في التظاهر والتمثيل وسرعان ما تظهر علي حقيقتها.. فهي لا تتقن جيدا لعبة التظاهر لمدي طويل, فتظهر للرجل بصورة مزيفة يخشاها, ويبتعد عنها .
المرأة المنتقدة :
وهي التي تعشق الانتقاد, وهي خير من ينتقد امرأة أخرى , وغالبا ما يكون السبب مبعثه الحسد والغيرة والاحساس بعقدة نقص . .
هذه المرأة يشعر معها الرجل بالضجر والملل, فهو لا يحب أن يستمع دائما إلي انتقاداتها, خاصة إذا كانت انتقادات كاذبة..
ويشعر معها الرجل أنها امرأة ضعيفة الشخصية ومهزوزة .
المرأة الغيورة :
المرأة لا تحتاج كثيرا إلي جهد لإشعال الغيرة في قلبها, فيكفي مثلا أن ينطق الرجل ولو بطريقة عفوية وبدون قصد اسم امرأة أخري لتنتهي تماما علاقتهما !! . .فالمرأة كثيرا ما تشك في صدق الرجل, خاصة ان كان تاريخه يثبت ذلك .
والرجل يكره المرأة التي تنصب نفسها مخبرا سريا يتابع تحركاته , ويراقب أنفاسه للاطمئنان علي حسن سيره وسلوكه .
المرأة اللحوحة :
التي تلاحقه طول الوقت , سواء لتثبت له حبها أو لمطالبته بإظهار حبه لها . . تحيطه من كل جانب حتي تكاد تخنقه . .
الرجل يشعر معها بالزهق والبلادة والملل فهو علي العكس يعجب بالمرأة المستقلة عنه , التي تشق طريقا لها بعيدا عنه في بعض أوقات اليوم وتعطيه مساحة ليكون حراً بدون قيود ، فالرجل يعشق حريته ويحطم من أجلها ــ في بعض الأحيان ــ حياة زوجية كاملة .
المرأة الزنانة :
وهي التي تجد سعادة متناهية في مفاجأة زوجها طول الوقت بهذا السؤال : في ماذا تفكر الآن ؟
وبالفعل يفاجأ الزوج بالسؤال لدرجة أنه في بعض الأحيان يتلعثم من المفاجأة , ويعجز عن الإجابة... فتضحك المرأة وتعتقد أنها أحرجته وانتصرت عليه , وانه كان يفكر في أمر ضدها وضد مصلحتها .
هذه الزوجة يكرهها الرجل , فهو يعيش معها علي أعصابه , لا تحقق له الراحة ولا الهدوء النفسي فهو دائما يشعر أنه في محكمة وهي تمارس عليه لعبة الأسئلة الفجائية .
فإذا كنت تريدين أن تحافظي علي حب زوجك, فحاولي أن تكوني هذه المرأة التي يعشقها الرجل :
المرأة .. المحبة , العطوفة , المعطاءة , الحنونة , المحتوية , الصديقة , زميلة الحوار والفكر , المرحة , المبتهجة
هنالك البعض من النساء يستخدمن دموعهن كسلاح أمام الرجل ، ولكن هذا السلاح لا يجدي نفعا أمام نوع مختلف من الرجال وهو الذي يكره دموع المرأة . وذلك للأسباب التالية :
لان الرجل يتعب نفسيا لو اشعرته المراة بانه السبب في تعاستها ودموعها قد تكون دلالة على ذلك.
الرجل يرى دموع المراة ضعف وسذاجة وخاصة في بعض المواقف التي يرى الرجل انها تحتاج الى حل ونقاش عقلي وليس دموع.
الرجل يدرك ان دموع المراة سلاح لاضعافه وقد تكون قسوته ردة فعل لبداية احساسه بالضعف والرضوخ.
الرجل يحب المراة الرقيقة والتي تنزل دموعها غزيرة أي بالمناسبات التي تحتم الدموع... وليس في كل وقت.
لا يحب الدموع المصحوبة بنوح وضعف بل يحب دموع الكبرياء والعزة او الرقة.
وبالتالي فان الرجل لا يحب الدموع كثيرا وللنساء ، ان الزمن الصعب يتطلب امراة قوية يثق الرجل بقدرتها ولذا فالدموع لا تشعره بقوتها لمساندته .